كل ما تريد ان تعرفه عن شاعر المليون

* احداااث الحلقه الاولى من شاعر المليون ... في الدوحه والكويت ..

بثت قناة أبوظبي الفضائية أمس الثلاثاء الموافق 13/ 11/ 2007م في تمام الساعة 10:30 مساء الحلقة الثانية من المقابلات التي قامت بها لجنة التحكيم من مسابقة شاعر المليون، وكانت حلقة الأمس مخصصة لجولتي الدوحة والكويت. تميزت هذه الجولة بارتفاع مستوى الشعر بين المشاركين، وحصدت لجنة التحكيم عدداً لا بأس به من المشاركات ذات المستوى الرفيع والمقنع.

بدأت الحلقة بالمتسابق حسين بن حليقة من قطر، وقد أهداها إلى خطيبته، وألقى قصيدة لم تجزها لجنة التحكيم نظراً لاختلال الوزن. بعدها تقدم المتسابق علي البريدي وقدّم قصيدة "أقول واحشني".. أجيزت القصيدة ولكن الإجازة جاءت مشروطة وبتحفظ من الأستاذ حمد السعيد، الذي طالب الشاعر بأبيات من قصيدة أخرى، أو أن يلقي ثلاثة أبيات من أشعاره.

ثم أتى دور المتسابق طالب العذبة من قطر، ووجهه الكتور غسان بأن لا يذهب في الكتابه الشعرية إلى المبالغة البعيدة في الوصف الشعري. ثم جاء الدورعلى شاعر جميل وصاحب كلمة شعرية تستحق الإصغاء والمتابعة، متسابق له بصمة مميزة على مستوى الشعر النبطي هو الشاعر صالح المانعة، يقول في أحد أبيات القصيدة التي قدمها" لو إن قفل الزمن ما به مع بعض البشر مفتاح".. ونزل الشاعر عند رغبة لجنة التحكيم التي طالبته بشلة شعبية.

بعد المانعة انتقل المشهد إلى المتسابق عبد العزيز الأحبابي، وهو يعمل أمين مكتبة، وقد اعترف بكل تواضع إنساني أنه احترم اللجنة بعد أن أجازته كشاعر ولم تُجز قصيدتة.

تلى أمين المكتبة متسابق قطري آخر هو عايض القحطاني، المتسابق الذي شككك الأستاذ حمد السعيد في إمكانية كتابته للنص، وذلك بسبب صغر سن المتسابق، وعدم رواج بحر "الهلالي" الذي كتب عايض على وزنه النص باعتبار أنه بحر غير رائج بين فئة الشباب، حتى أصر على أن يقول قصيدة أخرى جاءت على نفس البحر، وأقنع بعلو مستوى الكتابة جميع أعضاء اللجنة، وأقنعهم بشاعريته، وعلق الدكتور غسان على نص القحطاني في ملاحظة جميلة "إن البحر الهلالي من البحور التي تداعب مشاعري".

ثم أتى دور سعيد الهاجري، وهو شاعر قطري أضفى بحضوره الشيء الكثير من الطرفة والمرح، وأجازت اللجنة قصيدته، إلا انه كان مُطالباً بإلقاء قصيدة غزلية، وكان العميمي أكثر من ألح بهذا الطلب من بين أعضاء الجنة. الهاجري عبرفي مقابلة مع الأستاذ سليمان القبلان عن ارتياحه، وقال بأنه أدهش لجنة التحكيم كونه متعلق بالشعرفطرياً، وبالشعر الإنساني على وجه التحديد، وهو ملتزم بهذه اففطرة إلى الأبد.

ثم تقدم المتسابق صدّام سعد، وهو شاعر سعودي مقيم في دولة قطر، وأُجيز من قبل لجنة التحكيم. صدام تقدم بقصيدة وجدانية، تحمل صور شعرية جميلة حازت على إعجاب أعضاء اللجنة، وكان الدكتور غسان أكثر من أشاد بالنص، واكتماله من جميع النواحي.

ثم انتقل المشهد إلى المتسابق زيد الحسناوي من السعودية، ونال هذا الشاعر رضا اللجنة، حيث أبدوا إعجابهم بتمكن الحسناوي من أدواته الشعرية، وأطرت على مستوى القصيدة التي قدمها للمسابقة.

بعدها أتى دور المتسابق خليل بن ابراهيم الشبرمي التميمي من قطر، وقدّم الميمي نصاً غلب عليه طابع الحكمة، وكان نصاً رائعاً بشهادة الأعضاء الخمسة،واستحق من قبلهم الإجازة والإشادة الصريحة.

ثم كان الدور على المتسابق خالد حربي من السعودية، وألقى قصيدة أجازها الأستاذ سلطان العميمي بالنيابة عن الأستاذ حمد السعيد والأستاذ بدر صفوق ثلاث إجازات، وكان العميمي قد قرأ شهادة إطراءٍ في حق المتسابق .

ثم تكررت المفاجأة التي حدثت في أبوظبي، حين تقدم ثلاثة إخوة من عائلة (الضباعي ليأتي الدور على الدوحة التي قدمت ثلاثة إخوة من (آل سالمين) وهم؛ راشد آل سالمين، وعلي آل سالمين، وصالح آل سالمين.

بعدها انتقلت اللجنة إلى عاصمة الحب والشعر، إلى الكويت قلب حمد السعيد وحمامة بدر صفوق، وحطت رحلة اللجنة أولاً في ديوانية السعيد، الذي كان بانتظار القافلة وبحضور جمهور كبير ضم عدداً من الأسماء الشعرية الكويتية، جمهور احتفل بالشعر وبلجنة تحكيم شاعر المليون.

بدأ أوّل لقاء بمقابلة الإعلامية والشاعرة الفلسطينية ولاء عواد، وألقت ولاء قصيدة جميلة أجازتها اللجنة وأثنت عليها، الجدير بالذكر أن الشاعرة ولاء شاركت في الدورة الأولى من المسابقة، ولكنها لظروف خاصة، كما صرحت الشاعرة بذلك عبر المقابلة التي أجراها القبلان معها بعد خروج المتسابقة من اختبار القبول.

بعدها أتى دور المتسابق سعد زبن الخلاوي من السعودية، وألقى قصيدة جميلة أجازتها اللجنة، وعلّق عليها الدكتور غسان بقوله للمتسابق"أشفقنا عليك من التفاعل"..!

جراح العجمي من الكويت كان هو صاحب الدور التالي، وقدم قصيدة في النص والحكمة، أجيزت هذه القصيدة من قبل جميع أعضاء اللجنة، في ما ناشده الدكتور غسان بالتمهل أثناء الإلقاء، وعزى الشاعر أسباب استعجاله إلى الحر الشديد خارج القاعة!

ثم جاء علي علّوش الذي لقب نفسه بـ(شاعر المعاناة).. واعتبر أنه ضيف ولم يأتِ للتسابق على اللقب بعد أن فاته قطار العمر، ويقصد بالفوات هنا أنه تجاوز السن القانونية المشترط عليها للمسابقة. كان علوش فاكهة الحلقة بأسلوبه الساخر والجميل وهو يجاري عدداً من أشهر القصائد والأغاني بشعر فكاهي.. ولم تسلم منه حتى فيروز في لبنان.

بعدها كان الدور على المتسابق فلاح المطيري من الكويت، وقدّم نصاً عن وداع العزوبية، وأتبعه بخمسة نصوص قصيرة أهداها لكل عضو من أعضاء اللجنة.

بعدها أتى دور المتسابق منصور الفهيد من السعودية وقدّم قصيدة أُجيزت من قبل اللجنة يقول في مقطع منها "لا تحذف جذوري غصب تنتزعني"، شاعر جميل وصاحب رؤية شعرية رائعة، وعلّق عليه العميمي بإعجاب كبير.

بعدها انتقل المشهد إلى أشهر شاعر، وشهرته تأتي من كونه (جزار) يبع اللحوم، وهو المتسابق عبد الرحيم المنصوري من العراق.. وعلّق صفوق بأن عبد الرحيم أحيا أوّل أمسية للشعر الشعبي العراقي في الكويت.

ثم قابلت اللجنة المتسابق السوري ماجد أبا زيد، تلاه الشاعر الباكستاني محمدد إقبال، والذي يتقدم للمرة الثانية بعد ان كان قد شارك خلال النسخة الأولى من المسابقة.
ثم أتى دور المتسابق حمد العجمي من الكويت، ثم سعد برّاك من الكويت أيضاً. ولأول مرة تستخدم اللجنة أسلوب الطرد والمنع من إكمال المقابلة، وكان بطل هذا المشهد هو عضو اللجنة الأستاذ بدر صفوق، الذي اعتبر أن المتسابق علي اليامي تعدى على اللجنة خلال النقاش

مساء الخير .... شخباركم حبايبي .... وينكم ما اشووف احد يتفاعل معي هنا


عموما .... إليكم ما حدث في حلقة الثانية.....





بُث مساء أمس الثلاثاء الموافق 20/11/2007م في تمام الساعة 10:30

عبر قناة أبوظبي الفضائية، ثالث حلقات جولة برنامج "شاعر المليون" في دورته الثانية. هذه المرّة كان اللقاء في "الرياض" العاصمة السعودية المكتضة بالأسماء والتجارب الشعرية الكبيرة على مستوى الخليج والوطن العربي، تميزت الحلقة بالحضور الكبير من جانب الشعراء المتقدمين للمسابقة، إضافةً إلى مشاركة تجارب شعرية معروفه على مستوى الساحة الشعرية في الخليج، كما شهدت
ظهور أسماء جديدة تعد أكتشافاً ثميناً للوسط الشعري.

الحلقة سلطة الضوء بشكلٍ عام على المشاهد التي حدثت خلف كواليس اللجنة، قدمت من خلاله للمتلقي مشهداً عاماً عن الأحداث التي شملتها المحطة الثالثة لجولة مسابقة "شاعر المليون" في دورته الثانية. لحظات كان لها حضوراً مشرفاً للشعر النبطي من بدايتها إلى النهاية، وزّعها القائمون على البرنامج بعناية فائقة ، مما أظهر حقيقة ما تحضى به مسابقة "شاعر المليون" في هذه السنة من إقبالٍ متزايد من قبل المشاركين . قصائد تحدثت بلسان الشعر النبطي المشرق في الشعر، نقلت صورة واقعية للمشهد الشعري السعودي الثري بالتجارب الشعرية المهمة، ليزداد تنافس الوصول إلى مرحلة الـ 48 ، ثم إلى حامل البيرق، والذي سيتوج به في الأخير من يستحقه بجدارة على خشبة مسرح شاطئ الراحة في العاصمة أبوظبي نهاية المسابقة.

هكذا مدينة الرياض كما بدأ بها مقدم الحلقة الأستاذ عارف عمر في البداية بمقطع من قصيدة لشاعرها الرائع الأمير بدر بن عبد المحسن، تنتهت بنجاح وتألق باقي قصائد شعراءها الممتعين حقاً. في حلقة تجلت بعدد كبير من المتقدمين ، وجودة قصائد أكتست بالعذوبة الشعرية النادرة والتمكن الواضح، لترسم لها حضوراً مميزاً في المراحل القادمة من المسابقة.

إنتهت محطة "الرياض" لنبقى على موعد إنتظار الحلقة الرابعة مساء يوم الثلاثاء القادم، والتي ستكشف لنا النصف الآخر من شعراء الساحة السعودية في محطتهم الثانية مدينة "الدمام".

صاحب اللقب السابق الشاعر القطري محمد بن فطيس، كان متواجداً في فقرة من فقرات الحلقة، من خلال إلقاءه لبعض القصائد التي إقتطفها المخرج من أمسيات الدورة السابقة للبرنامج، وكانت تحديداً عن تحّدي الشاعر لحملْ اللقب، لتقابل تلك القصائد بقصائد تحدي أخرى من شعراء السعودية، في فقرة خاصة عن التحدي لأبن فطيس.

الرياض رسمت وجه التفاؤل والرضا على قرارات لجنة التحكيم، التي تضم الأساتذة: الدكتورغسان الحسن، سلطان العميمي، حمد السعيد، بدر صفوق، تركي المريخي. كيف لا واعضاء لجنة التحكيم في رحاب المملكة السعودية منجم التجارب الشعرية، البلد صاحبة الرقم الأصعب في الشعر النبطي على مستوى الخليج.

الجدير بالذكر أن برنامج "شاعر المليون"، يتم بثه عبر قناة أبوظبي يوم الثلاثاء من كل أسبوع الساعة العاشرة والنصف مساءً بتوقيت أبوظبي، إضافة إلى بثه عبر قناة ( شاعر المليون) التي تبث فعاليات المهرجان والمسابقة على مدار 24 ساعة على تردد 11804 ميجا هيرتز على القمر الصناعي عرب سات استقطاب أفقي الترميز 27500 التصحيح ¾

الحلقة الرابعة من جولة "شاعر المليون"2
جولة "الدمام" حملت رسالة إلى "الصم والبكم"




بث عبر قناة أبوظبي الفضائية مساء أمس الثلاثاء الموافق 27/11/2007م في تمام الساعة 10:30 فعاليات الحلقة الرابعة من جولة مسابقة "شاعر المليون" للدورة الثانية. هذه المرّة كان اللقاء في"الدمام"، المحطة الثانية بعد "الرياض" للمملكة العربية السعودية صاحبة العدد الأكثر من الشعراء قياساً بشعراء الدول الأخرى ممن تقدمو للمسابقة.

من مدينة البحر أقبل الشعر محملاً بتنوع الكلمة الشعرية، في محاولة لصياغة قصائد تحاول الحصول على إجازة أعضاء لجنة التحكيم في الدورة الثانية، والتي تضم الأساتذة: سلطان العميمي، حمد السعيد، غسان الحسن، تركي المريخي، بدر صفوق.



بدأت الحلقة بعرض بعض اللقاءات بين أعضاء اللجنة والشعراء في حوار نقدي جاد وصريح، تناول عدة جوانب فنية عن صياغة النص الشعري النبطي، وكيفية البحث عن مواصفات التجربة التي تكتمل فيها بعض الشروط الأساسية لدى المتسابق من الشعراء. عشرات القصائد سجلت حضوراً جيداً بين نصاً شبه مكتمل، ونصوص تحتاج إلى عناية من جديد، أثمرت عن أكتشاف بعض الأسماء الشعرية الجديدة، والقادمة لملاحقة اللقب عبر مراحله المختلفة، في حين تم الكشف عن أسماء ذات أصواتاً شعرية معروفة على مستوى الساحة، مما أثار أصحابها اهتمام وتقديرأعضاء اللجنة برغم أن أحدهم حمل كسراً في البيت قبل الأخير من قصيدته، وهذا ما نوه به الأستاذ سلطان العميمي بهدوءه ورصّده الجيد للجرس الموسيقي في نص الشاعر، وهذا يشير إلى جانب مهم في أهمية ما يميز عضو لجنة التحكيم كناقد أمام شاعر صاحب تجربة. تجارب أعادها البرنامج لجمهور الشعر النبطي من جديد بعد انقطاع دام طويلاً عن الجمهور. حلقة تنوعت فيها القصائد بأشكالها المتفاوته،فيما جمعت بين المواقف ذات الروح المرحه، وتميزت ببعض الأفكارالجديدة في بناء فكرة القصيدة، جاء أهمها على الإطلاق قصيدة المتسابق بندر العامري، بعد أن قدّم قصيدة عاطفية تحمل لغة إشارة (الصم والبكم). هذه المبادرة تحمل بُعداً استثنائياً ذا قيمة إنسانية راقية لفئة محرومة من النطق والسمع. ما أجمل هذا الشاعر الذي حمل على عاتقه صوت وسمع من فقد هاتين النعمتين، ويالبياض قلبه. قصيدة أصاب بها الشاعر واستطاع تحرير رسالة بالغة الأهمية لمشاعر "المعاق" عن طريق الشعر النبطي، عبر مجتمع الشعر، ومسابقة "شاعر المليون". هذا من بين أحداث كثيرة ترجمت مدى التفاعل الكبير الذي حضيت به زيارة اللجنة لمحطة "الدمام".



جولة "المليون" في " السعودية بدأت من "الرياض" وانتهت في "الدمام"، لننتقل في الأسبوع القادم إلى "أبوظبي" المحطة الأخيرة في نفس التوقيت، والإعلان عن ختام المرحلة الأولى من المسابقة

الجدير بالذكر أن برنامج "شاعر المليون"، يتم بثه عبر قناة أبوظبي يوم الثلاثاء من كل أسبوع الساعة العاشرة والنصف مساءً بتوقيت أبوظبي، إضافة إلى بثه عبر قناة ( شاعر المليون) التي تبث فعاليات المهرجان والمسابقة على مدار 24 ساعة على تردد 11804 ميجا هيرتز على القمر الصناعي عرب سات استقطاب أفقي الترميز 27500 التصحيح ¾ .

مساء الخير أحبتي ... الان سأوضح بعض النقااط عن حلقة اليوم ؟؟ وكما

سأعرض اخبار عن لجنة التحكيم وماذا سيحصل من تقييم الشعرااء ...


وغدا إنشاله سأطرح تفصيل كاامل عن حلقة اليوم ...



لجنة التحكيم تواصل رحلة البحث عن حامل البيرق في أبوظبي دروس في كتابة القصيدة المثالية شعراء "أمير الشعراء" يُشاركون في "شاعر المليون"

يُعرض اليوم عبر قناة أبوظبي الفضائية خامس حلقات برنامج "شاعر المليون" في موسمه الثاني، تحت رعاية ودعم سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحه، وتُنتجه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث, وتُنفذه شركة بيراميديا، "شاعر المليون" أكبر وأضخم برنامج تليفزيوني للشعر النبطي، وفي هذه الحلقة تواصل لجنة التحكيم رحلة البحث عن الـ 48 شاعر الذين سيتنافسون للحصول على اللقب وحمل البيرق في أبوظبي .

وفي هذه الحلقة يلتقي أعضاء لجنة التحكيم بالمتسابقين من عمان، والكويت، والسعودية، واليمن، ممن لم يحالفهم الحظ للقائها في المحطات السابقة، وقد حضروا إلى أبوظبي آخر محطات جولة أعضاء لجنة التحكيم للمشاركة في المسابقة، ومنهم الشاعر سليمان دهموش الذي شارك من قبل في نهائيات مسابقة أمير الشعراء، إضافة إلى مشاهير الشعر النبطي في عمان، والحلقة تعرض تقارير مصورة تتضمن دروساً في كتابة القصيدة المثالية .

لجنة تحكيم شاعر المليون في دورته الثانية تضم الأساتذة: سلطان العميمي من الإمارات العربية المتحدة، تركي المريخي من السعودية، د. غسان الحسن من الأردن، حمد السعيد من الكويت، وبدر صفوق من الكويت.

الجدير بالذكر أن برنامج "شاعر المليون" تدعمه وتنتجه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، وتنفذه شركة بيراميديا، ويتم بثه عبر قناة أبوظبي يوم الثلاثاء من كل أسبوع الساعة العاشرة والنصف مساءً بتوقيت أبوظبي، إضافة إلى بثه عبر قناة ( شاعر المليون) التي تبث فعاليات المهرجان والمسابقة على مدار 24 ساعة على تردد 11804 ميجا هيرتز على القمر الصناعي عرب سات استقطاب أفقي الترميز 27500 التصحيح ¾ .